mazikachat
اهلا ومرحبا بيكم فى مزيكا شات نرجو منكم حفظ اللينك للدخول الينا مره اخرى وشكرا
https://mazikachat.hooxs.com
mazikachat
اهلا ومرحبا بيكم فى مزيكا شات نرجو منكم حفظ اللينك للدخول الينا مره اخرى وشكرا
https://mazikachat.hooxs.com
mazikachat
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

mazikachat

احلى شات واحلى منتدى ESLAM EL KING
 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حوار هاديء ،،، ولم أكن أنا الباديء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




حوار هاديء ،،، ولم أكن أنا الباديء Empty
مُساهمةموضوع: حوار هاديء ،،، ولم أكن أنا الباديء   حوار هاديء ،،، ولم أكن أنا الباديء Emptyالجمعة يناير 22, 2010 5:28 am

بسم الله الرحمن الرحيم
حمدا لله جل وعلا وحده، وصلاة وسلاما على البشير النذير ، والسرج المنير، سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين. وبعد:

سيدنا إسماعيل عليه السلام: مثال المسلم المستسلم المنقاد لأمر ربه جل وعلا، يذكرنا بذلك قوله لأبيه عندما هم بذبحهSad... يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ) [الصافات/102] . قال الله تعالى: (وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ (99) رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ (100) فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍ (101) فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ (102) فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ (103) وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ (104) قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (105) إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلاءُ الْمُبِينُ (106) وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (107)) [الصافات] هذا هو سيدنا إسماعيل عليه السلام، مثال المؤمن المستسلم المنقاد لأمر الله جل وعلا دون جدال أو نقاش أو مراجعة، مادام أنه يعلم أنه أمر وشرع وتوجيه من عند الله تعالى، إنه العبد الطائع المستجيب لأمر ربه حتى ولو كان فيه ذبحه وقطع رقبته وحز رأسه ، لم يقل لأبيه: ولماذا هذا الذبح؟ وما الحكمة منه؟؟ وما الفائدة؟ ودعني أقتنع بهذا الأمر!! إنما قال لأبيه وعلى الفورSadيَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ)، يقول سيدنا إسماعيل يا أبت! إذا كنت رأيت في منامك أنك تذبحني فهذا أمر الله لك بذبحي، بمعنى أن الله يأمرك بأن تذبحني ، لأن رؤيا الأنبياء حق ووحي من الله تعالى، فهلم يا أبت فاذبحني سريعا، ولا تتأخر في تنفيذ أمر ربك، وهل يحتاج أمر ربي أن تستأذني أو تأخذ رأيي؟ فتقول لي: (فانظر ماذا ترى)؟، وهل يجوز أن يكون لي رأي مع أمر الله تعالى وحكمه وقضائه؟(يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ)، ويزيد على ذلك سيدنا إسماعيل عليه السلام أمرا آخر حتى يهم والده ويسرع في تنفيذ ذبحه لله جل وعلا فيقولSadسَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ)يا أبت لا تخف ولا تحزن، ولا تؤخر ولا تؤجل، ولا تتباطأ ولا تتواني ، فها أنا ذا كما علمتني وعهدتني أنني صابر من الصابرين، فأسرع وقم بتنفيذ أمر ربك يا أبت. فلن أبكي ولن أدمع، ولن أهلع ولن أجزع، فأنا تربيتك تربية الأنبياء والمرسلين، قم يا أبت وافعل ما تؤمر. وتأمل في حلمه عليه السلام وهو يخاطب أباه فيقول: (يا أبت) ، ولا غرو ولا غرابة فالله تعالى قد وصفه بأنه حليم حين قال تعالى: (فبشرناه بغلام حليم) ، إن سيدنا إسماعيل قد ورث من أبيه صفات الإيمان النبوية، ومنها صفتان أساسيتان:
ـــ الحلم، وهي صفة يحبها الله تعالى ، ويحبها رسوله صلى الله عليه وسلم، وقد ورد ذلك في حديث أشج عبد القيس، الذي قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن فيك خصلتين يحبهما الله ورسوله: الحلم ، والأناة" [مسلم] . وصف الله تعالى سيدنا إبراهيم بالحلم في قوله تعالى: (إن إبراهيم لحليم أواه منيب) [هود/75] وقال تعالى: (إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأَوَّاهٌ حَلِيمٌ) [التوبة/114 ] ،، وهنا قد وصف الله تعالى ابنه إسماعيل عليه السلام بأنه حليم فقال تعالى: (فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍ (101)) [الصافات] .

ـــ وأما الصفة الثانية: فهي الأدب الراقي ، والسمو والرفعة في مخاطبة الأب أو الوالد: (يا أبت)وهو خطاب تودد وتحبب ولين وشفقة، وقد نلحظ أن سيدنا إبراهيم عليه السلام قد خاطب أباه (آزر) بنفس الخطاب، فقال ما حكاه الله تعالى عنهSadوَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا (41) إِذْ قَالَ لأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا (42) يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا (43) يَا أَبَتِ لا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا (44) يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا (45)) [مريم] . فهذا الأدب الراقي ، والخلق العالي مما ورثه سيدنا إسماعيل عليه السلام عن والده الخليل عليه السلام، أو من باب كما تدين تدان، أو هو من باب: بروا آباءكم تبركم أبناؤكم، فإنه إن كان الشخص بارا بأبيه، فإن ولده يبره كما بر هو أباه، والجزاء من جنس العمل. ويقابله أن من عق أباه فإن ولده يعقه سواء بسواء. والله المستعان.
@أحبتي في الله! وهل يليق بالمؤمن الذي آمن بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا ومبلغا عن ربه هل يجوز له بعد هذا الإيمان أن يتوقف في أمر الله حتى يقتنع؟؟؟ قال الله تعالىSadوما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا) [الأحزاب/36].
@إن هذا الانقياد الخالص، والطاعة التامة، من سيدنا إسماعيل الرسول النبي الصادق الوعد الحليم، هو ما يميز الأنبياء والمرسلين عن كثير منا نحن اليوم، فلو قيل لأحد منا إن الله قد حرم عليك الخمر، لقال واحد: ولماذا حرمت الخمر؟ وما الحكمة من تحريم الخمر؟ وهل هناك ضرر من شربها؟
@جاءني شاب وسيم ووديع ومهذب في المسجد بعد أن أديت صلاة العشاء إماما بالمسلمين وقال لي بعد أن ألقى علي السلام والتحية: أرجوك يا عم الشيخ !! أريد أن أسألك سؤالا واسمح لي أنك توسع لي صدرك، وتفتح لي قلبك حتى يحصل لي هدوءاً واطمئناناً في هذا الأمر الذي أردت أن أسألك فيه. فقلت مرحبا بك يا أخي الكريم على الرحب والسعة ، واسأل ما بدا لك، وتكلم براحتك فأنا كلي لك آذان صاغية، ونكست رأسي فوضعت عيني بالأرض حتى لا يصاب بالحرج أو الحياء من سطوة عيني عندما تلتقيان بعينيه. فبدأ يتكلم وفي عينيه آثار الدموع الحزينة، وعلامات الحيرة والأسى،
قال: يا شيخ أنا شاب مؤمن ، عمري 25 سنة، أحببت فتاة وأحبتني ، ونلتقي كثيرا بعيدا عن عيون الناس، ويدور بيننا حديثنا الذي لا حديث لنا غيره، وهو الحديث عن الحب وعن الغرام وعن الشوق الذي بيني وبينها وهي كذلك، حتى لدرجة أنني فكرت أن أرتكب معها الحرام يا شيخ،
قلت له: أنت تحبها؟
قال: نعم أحبها حبا يكاد يمزق قلبي يا شيخ،
قلت: هي تحبك ؟؟
قال نعم يا شيخ،
فقلت له: ما اسمك يا ولدي؟
قال: اسمي بهاء.
قلت: يا حبيبي بهاء، أنت تقول حتى فكرت أني أرتكب معها الحرام، وأنت قد ارتكبت معها الحرام كله، ولم يبق فقط إلا الحرام الأكبر وهو الزنى. وكأنه كان في غيبوبة وأفاق.
فقال: نعم يا شيخ كلامك صحيح.
قلت: يا حبيبي بهاء! أنت تلتقي بها بعيدا عن عيون الناس لماذا؟ فتردد في الجواب،
فقلت له: أنا أجيبك ولا تكن في حرج.
قال: تفضل.
قلت: أنت تبتعد بها عن الناس لأنك تعلم أن ما تفعله معها حرام، ولو أنك تعلم أن ما تفعله حلال لما انزويت بها عن أعين الناس، أليس كذلك؟
قال : بلى يا شيخ.
قلت: يا ولدي ! لا مشكلة في حصول الحب بينكما، ولكن المشكلة هي في ارتكاب ما حرم الله باسم هذا الحب، وتحت ستاره. هي تحبك.. نعم، لا ضير، وأنت تحبها .. نعم لا ضير، لأن الحب ليس بأيدينا وإنما هو من الله يقذفه في قلب من يشاء من عباده وهو العزيز الحكيم.
قال: نعم يا شيخ.
قلت المحب الصادق لا يمتهن حبيبته، والمحب الصادق لا يؤذي حبيبته، والمحب الصادق لا يهتك ستر حبيبته، بل يحافظ عليها ويخاف عليها ، ويحفظها من أن تسقط في خطأ يكون هو سببا فيه فيعرضها لعقاب الله تعالى. أترضى يا حبيبي بهاء أن يعذب الله حبيبتك في النار بسببك؟
قال: لا والله يا شيخ،
قلت: إذن اذهب إلى أبيها واطلبها بالحلال وتزوجها. وأنا أضمن لك أن تكون متعتك ولذتك معها في الحلال أكبر وأعظم وأشهى.
قال: يا شيخ لا استطيع فأنا متخرج حديثا ، وبحثت عن عمل ولم أجد إلا عملا دخله ضئيل جدا لا يكفي تكاليف الزواج. فقلت له قال الله تعالى: (وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله) [النور/30] فاصبر يا ولدي، وعليك بطاعة الله بالدعاء وبالصوم كما أخبرنا ووجهنا رسول الله صلى الله عليه وسلم. وأما ارتكاب الحرام مع من تحبها سيجعلك تحتقرها في نظرك فيما بعد يا حبيبي بهاء، ولو افترضنا أنك ارتكبت معها الحرام، فهل ترضاه لأختك؟
قال: لا والله يا شيخ.
قلت : وكذلك أخو حبيبتك لو يعلم بذلك لم يرض بما تفعله معها. فالناس لا يرضون ذلك لأخواتهم.
قلت: ولو كنت أنت متزوجا وكانت لديك بنت هل كنت ترضاه لابنتك؟
قال: لا والله يا شيخ.
قلت: فبالتأكيد لن يرضاه والد حبيبتك لابنته.
هل اقتنعت يا حبيبي بهاء؟
قال: كلامك مقنع يا شيخنا، بس أنا عارف إن الناس كلهم ما يرضوا هذا الفعل لأخواتهم ولا لبناتهم لأنهم يعتقدون أن الله حرمه،
قلت: فعلا.
قال : يا شيخ لو لم يحرمه الله تعالى لكنت فعلت ذلك، وأنا أتساءل دائما: لماذا حرم الله الزنا؟
قلت: لأنه اعتداء على الأعراض.
قال: نفترض أنني لم أعتدي على من أريد الزنا بها، وإنما اتفقنا اتفاقا، هي تريدني وأنا أريدها، ولم أغتصبها رغما عنها، فليس في الأمر اعتدء.
قلت: إذن الزنا حرام لأنه يؤدي إلى اختلاط الأنساب. فلو أن امرأة متزوجة ، وزنت وحملت من الزنا لولدت وأدخلت ولدا غريبا عن الأسرة ، وظن الزوج أنه ولده، وتربى الولد في بيت غير بيت أبيه، واختلط مع بنات الرجل زوج تلك المرأة وهن أجنبيات عنه (أي أجنبيات عن ولد الزنا لا يجوز لهن الكشف عليه أو الاختلاط به) ، ثم بعد موت الزوج سيكون واحدا من ضمن ورثته، ويرث مالا حراما لا يستحقه، لأن المتوفى ليس أباه. وهكذا يترتب على مفسدة الزنى هذا الفساد كله.
قال: إذن يا شيخ ممكن أن أزني بها ولا أجعلها تحمل من الزنى، بأن تتعاطى حبوبا أو عازلا أو أي وسيلة من وسائل منع الحمل، وبذلك لا تلد ولا تختلط أنساب، ولا يدخل على الأسرة شخص غريب.
قلت: يا ولدي الحبيب بهاء، فمن الذي يضمن لك ألا تكون هي مريضة بمرض خطير ينتقل إليك ذلك المرض والعياذ بالله تعالى، عن طريق الاتصال الجنسي بينكما، فتصاب بالإيدز أو الزهري أو السيلان أو غيره من الأمراض الفتاكة، ثم تعيش حياتك كلها ذليلا تعاني من ذلك المرض والعياذ بالله تعالى.
قال: يا شيخ ! لن أتصل بها جنسيا إلا بعد أن نعرض أنفسنا على طبيب يوقع علينا الكشف الطبي ويضمن لنا أننا خاليين من أي مرض، كما أنني يمكن أن أحتاط لذلك، فألبس الواقي كي لا ينتقل إلى أي مرض محتمل.
ولما سمعت ذلك منه ، علمت أن الشيطان المريد إبليس اللعين وأعوانه من شياطين الإنس قد لعبوا بدماغه، وحشوا رأسه بشبهات قاتلة، وأفكار سافلة، تردي صاحبها، وتهلكه مع الهالكين. فلجأت إلى طريقة أخرى في الحوار ، وأردت أن أنحو منحى آخر وأنا أدعو الله من قلبي أن يهديه ويشرح صدره، ويرزقني حسن العرض، ويرزقه حسن الفهم.

فقلت: حبيبي بهاء! أنت مسلم أم لا؟
قال: نعم يا شيخ أنا مسلم، والحمد لله.
قلت: قد آمنت بالله تعالى وبأسمائه وصفاته؟
قال: نعم يا شيخ.
قلت: آمنت بأن من صفات الله تعالى الحكمة؟ وأن من أسمائه تعالى الحكيم؟
قال: نعم.
قلت: هل آمنت بصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم في كل ما يبلغنا إياه عن ربه تبارك وتعالى؟
قال: نعم.
قلت: فإن ذلك الرسول الأمين الصادق صلى الله عليه وسلم قد بلغنا عن الله جل وعلا الحكيم أنه تعالى حرم الزنى على كل مسلم. ومادام أن التحريم من قبل ذلك الرب الحكيم جل وعلا، فإن تحريمه ذلك لحكمة عظيمة، قد نعلمها وقد لا نعلمها، فإن علمناها فالحمد لله تعالى ازددنا نورا على نور، وإن لم نعلمها فيجب علينا أن نطيع الله تعالى لأنه تعالى حكيم ولا يشرع الشرع إلا لحكمة بالغة، علمها من علمها وجهلها من جهلها.
فقال: نعم يا شيخ، أرحت قلبي ، وطمأنت فؤادي فجزاك الله تعالى خير الجزاء.
وعند ذلك وضعت يدي اليمنى على صدره وقلت: اللهم اشرح صدره، وتول أمره، وحصن فرجه، واجعله هاديا مهديا، وبعيشته وحياته ودينه راضيا مرضيا. فولى بهاء ودموعه تتساقط من عينيه، يسأل الله الثبات على الحق، ويسأله الصبر عن محارم الله.

اللهم اهد بهاء، واهد كل من كان على شاكلة بهاء، اللهم واهد جميع شباب ، وفتيات ، ورجال ، ونساء، المسلمين يا رب العالمين، واحفظهم من كل بلاء وفتنة، ونجهم جميعا من شبهات وشهوات شياطين الإنس والجن، إنك على كل شيء قدير .

وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله ، سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وعلى التابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وارض اللهم عنا معهم برحمتك وإحسانك يا أرحم الراحمين، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حوار هاديء ،،، ولم أكن أنا الباديء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حوار مع دمعة من عيني ... يا له من حوار
» حوار عادي بين اتنين
» حوار بين قيس وليلى 2015‏
» حوار حااااااار مع ميدو 12 ادخل وشاهد
» حوار بين اتنين ميتين و محدش يقول ازاى ادخل و شوف !!!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
mazikachat :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: المنتدى الاسلامى العام-
انتقل الى: